[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]========================
معجزات الشهيــــد العظيـــــم مــــارجرجس
========================
كانت فكراها صورة مار جرجس
معروف إن البنات دايماً يتشفعوا بالقديس مار جرجس و القديس الأنبا موسى الأسود
لما يركبوا التاكسي من منطقة بعيدة أو في وقت متأخر بليل - و ده علشان
القديسان دول سريعى الندهه حسب معتقدات معظم البنات
المهم .. كان في مرة بنت خرجت متأخرة من شغلها الموجود في منطقة بعيدة في وقت متأخر بليل .. قعدت تصلي و تقول :
يا انبا موسى الاسود ، يا مار جرجس ..
ابعتولي تاكسي لحسن الوقت اتأخر و انا تعبانة
شوية و فات تاكسي شاورت له .. وقف .. و ركبت ، و هي جوة التاكسي فضلت تصلي و تتشفع بالقديسان دول علشان توصل بالسلامة
و فجأة لقت الراجل السواق اداها صورة الانبا موسى الاسود .. فسألته و هي
متحيرة : ايه ده ؟؟!!
قالها : ده الأنبا موسى .. انتي مش كنتي بتندهيله من شويه !!
وسط ذهول البنت شافت صورة مار جرجس متعلقة قدام السواق ( كانت فكراها صورة مار جرجس )
فقالت للسواق حلوة أوي صورة مار جرجس دي .. قالها : لأ , دي مش صورة مار جرجس .. دي صورة الامير تادرس ، البنت قالت له : انا متأكده ان دي صورة مار جرجس .. السواق قالها : قولتلك دي مش صورته .. أنا مار جرجس .. و دي صورة الامير تادرس.
منقولة للأمانة
=======================
مار جرجس استبدل حصانه
=======================
منذ سنوات كانت توجد فى الحضرة القبلية سيدة ارملة فقيرة جدا لها خمس بنات , وكانت الاسرة تتسم بالتقوى العملية كما كانت الارملة تبذل كل الجهد لكى تتعلم بناتها , انتهت احداهن من الدراسة الاعدادية , واخذت الام وهى امية وبسيطة للغاية , اوراق ابنتها , كانت تسأل عن المدارس الثانوية لكى تلتحق ابنتها باحدى هذة المدارس , دخلت احدى المدارس والتقت بالناظر , فرفض الناظر الاوراق لان مجموعها ليس عاليا , خرجت الارملة تبكى ولا تعرف ماذا تفعل , وبينما هى تبكى فى الشارع وجدت سيارة فخمة بيضاء تقف امامها , وضابط ينزل منها ويسألها عن سبب بكائها , روت لة ماحدث , سالها ان تركب معة السيارة ثم انطلق بها الى مدرسة ثانوية ودخل الاثنان معاً الى مكتب الناظر همس الضابط فى اذن الناظر وسلمة الاوراق , خرجت الارملة مع الضابط وهى مطمئنة اخذها معه الى بيتها وفى الطريق
قال لها " بعد اسبوع سيصلك بالبريد كارت قبول ابنتك " سألتة عن اسمه وسكنه
فقال لها " انا جورج ساكن فى كنيسة مارجرجس باسبورتنج "
طلبت منة ان يدخل معها بيتها فاعتذر وانطلق بسيارته ,
ودخلت منزلها وهى متهللة ,
فقالت لها ابنتها : " خير, ماذا حدث ؟"
روت لها الام ماحدث سألت الابنة عن اسم المدرسة او عن الايصال الخاص باستلام الاوراق . فأجابت الام بانها لا تعرف , بكت الصبية وصارت تقول لها : لقد ضاع مستقبلى " حاولت الام ان تطمئنها فلم تستطع فانطلقت الى كنيسة مارجرجس باسبورتنج حيث التقت بالشماس المكرس المرحوم نظمى برسوم , سألتة عن جورج الضابط الساكن فى الكنيسة فطلب منها ان تروى لة قصة هذا الضابط , ابتسم نظمى وقال لها
" يبدو ان مارجرجس استبدل حصانه بسيارة بيضاء لا تخافى سيصلك الكارت الخاص بقبول ابنتك فى المدرسة "
بالفعل بعد اسبوع وصل الكارت وتهللت الصبية لانها قبلت فى مدرسة ثانوية.
=======================
فــرَّح قلبى فى عشية عيدك
=======================
السيدة / سونيا صادق رزق ( تعمل بأحد البنوك) تروى: حضرت الى دير مارجرجس يوم الجمعة 11 / 11 / 1994 و كنت فى ضيقة شديدة فى العمل بسبب إجراء تحقيق و تفتيش على سلفة لأحد العملاء ، قمت بدراستها و يعلم الله أننى قمت بدراستها بمنتهى الأمانة ، و لكن نائب رئيس مجلس الإدارة أمر بالتحقيق معى نظرا لأتهام العميل فى جريمة معينة و لكنها لا تخص الأجراءات البنكية و كان ذلك بعد سنة من دراسة السلفة و أمر بالتحقيق فى كيفية فتح سلفة لهذا العميل و فى سلامة الأجراءات. و كنت فى ضيقة شديدة لأحتمال و قوع جزاء على و ذهبت الى دير مارجرجس بمصر القديمة و طلبت شفاعة البطل مارجرجس و كان من عادتى أن كل يوم من أيام الأسبوع له شفيع قديس من القديسين و كان يوم الأثنين 14/11/1994 هو يوم التحقيق و كان مارجرجس هو شفيع هذا اليوم فأخذت أطلب شفاعته و أرجو أن ينقذنى و قبل ذهابى للبنك فى هذا اليوم طلبت مارجرجس و قلت له "فرح قلبى فى عشية عيدك" و فعلا ذهبت الى البنك و فى حوالى الساعة الثانية عشر ظهرا أتصل بى احد الزملاء و أخطرنى بأنه قد أغلق التحقيق و أنه بإعادة العرض بالملاحظات التى وردت فى تقرير التفتيش و التى بسببها يمكن أن يقع على جزاء أشر نائب رئيس مجلس الإدارة بالاستمرار فى باقى الأجراءات دون التعليق حتى على ملاحظات التفتيش و دون أن يقع على أى مسئولية . و ذلك بفضل الشفيع القوى مارجرجس سريع الأستجابة الذى أنقذنى من الضيق و فرح قلبى قبل عشية عيده كما طلبت منه
"إلق على الرب همك فهو يعولك . لا يدع الصديق يتزعزع الى الأبد"
مز 55 : 22
=======================
كانت فكراها صورة مار جرجس
=======================
معروف إن البنات دايما يتشفعوا بالقديس مار جر جس و القديس الأنبا موسى الأسود
لما يركبوا التاكسي من منطقة بعيدة أو في وقت متأخر بليل - و ده علشان
القديسان دول سراع الندهه حسب معدقدات معظم البنات
المهم .. كان في مرة بنت خرجت متأخرة من شغلها الموجود في منطقة بعيدة في وقت متأخر بليل .. قعدت تصلي و تقول : يا انبا موسى الاسود ، يا مار جرجس ..
ابعتولي تاكسي لحسن الوقت اتأخر و انا تعبانة
شوية و فات تاكسي شاورت له .. وقف .. و ركبت ، و هي جوة التاكسي فضلت تصلي و تتشفع بالقديسان دول علشان توصل بالسلامة
و فجأة لقت الراجل السواق اداها صورة الانبا موسى الاسود .. فسألته و هي
متحيرة : ايه ده ؟؟!! قالها : ده الانبا موسى .. انتي مش كنتي بتندهيله من شويه !!
وسط ذهول البنت شافت صورة مار جرجس متعلقة قدام السواق ( كانت فكراها صورة مار جرجس ) فقالت للسواق حلوة أوي صورة مار جرجس دي .. قالها : لأ , دي مش صورة مار جرجس .. دي صورة الامير تادرس ، البنت قالت له : انا متأكده ان دي صورة مار جرجس .. السواق قالها : قولتلك دي مش صورته .. أنا مار جرجس .. و دي صورة الامير تادرس.